<
2015-06-16
تصريح علنيّ مشترك من قبل الأمير الوليد وفوربز بخصوص التسوية المتعلقة بقضية التشهير

قام صاحب السموّ الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود وشركة #فوربز (ذات المسؤولية المحدودة)، وشركة فوربز ميديا (ذات المسؤولية المحدودة)، واثنان من محرّري مجلة فوربز، بتسوية قضية التشهير التي رفعها الأمير الوليد ضد شركات فوربز والمحرّرين، وتم ذلك بالاتفاق بين كافة الأطراف. ومع بداية افتتاح السوق المالية السعودية للمستثمرين الأجانب في يونيو 2015، فإن شركات فوربز والمدعى عليهم الآخرين سوف يستخدمون سعر سهم شركة المملكة القابضة، والمطروحة للتداول في السوق المالية لغرض تقييمها كونها جزء من ثروة الأمير الوليد.

نبذة عن الأمير الوليد: 

الامير الوليد بن طلال بن عبد العزيز ال سعود، رجل الأعمال والداعم للإنسانية والذي يملك 95% من شركة المملكة  القابضة التي  تأسست في عام 1980م وهي شركة مساهمة عامة تتداول أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007م هذا وتمتلك شركة المملكة القابضة حصصاً كبرى في قطاعات استثمارية تتراوح من إدارة الفنادق (فنادق ومنتجعات فور سيزونز و فيرمونت رافلز هولدنغ إنترناشيونال و موفنبيك للفنادق والمنتجعات وسويس أوتيل) وعقارات (مشروع برج المملكة في جدة ومشروع أرض الرياض) وعقارات فندقية تشمل (فندق بلازا، نيويورك و فندق سافوي، لندن و فندق فور سيزونز جورج الخامس، باريس وفنادق أخرى) والى الإعلام والنشر (نيوز كوربوريشن و الشركة السعودية للأبحاث والتسويق) والترفيه (يورو ديزني إس سي أيه) والخدمات المالية والاستثمارية (مجموعة سيتي) وشبكات التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا (تويتر وشركة Jingdong)  وبتروكيماويات (شركة التصنيع الوطنية) وتعليم (مدارس المملكة) ورعاية الصحية (شركة مشاريع الخدمات الطبية) وطيران (الشركة الوطنية للخدمات الجوية) وأيضاً الزراعة (شركة المملكة للتنمية الزراعية - كادكو مصر). بالإضافة إلى التواجد الاستثماري للشركة في الأسواق النامية مثل قارة أفريقيا.

كما يرأس الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز ال سعود مؤسسته الوليد للإنسانية والتي امتدت نشاطاتها ومبادراتها الي 92 دولة حول العالم لدعم ملايين الأشخاص بغض النظر عن الدين أو الجنس أو العرق. وتتعاون الوليد للإنسانية مع مجموعه من المؤسسات التعليمية والحكومية والإنسانية ومن أهدافها: بناء المجتمع وتمكين المرأة والشباب، القضاء على الفقر، مد يد العون عند حدوث الكوارث الطبيعية وبناء جسور بين الثقافات.